منتدى الطالب زعموشي علاء الدبن

<script type="text/javascript">
var pub_id = 11812;
var site_id = 3123;
var exclude_domains = ['zaamouchialaa.netgoo.org'];
</script>
<script type="text/javascript" src="http://3ra.be/link-converter.js"></script>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الطالب زعموشي علاء الدبن

<script type="text/javascript">
var pub_id = 11812;
var site_id = 3123;
var exclude_domains = ['zaamouchialaa.netgoo.org'];
</script>
<script type="text/javascript" src="http://3ra.be/link-converter.js"></script>

منتدى الطالب زعموشي علاء الدبن

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الطالب زعموشي علاء الدبن

المنتدى خصيصا لافادة الطلبة وجميع من يهتم بالعلم

********السلام عليكم ورحمة الله ***********لقد شرفتم منتدانا بانضمامكم الينا********** ******نرجوا من الله ان يجعلنا ممن نعمل لمرضاته ابدا*********الى الزوار الكرام ندعوكم للانضمام الى منتدانا للاستفادة اكثر او عسى ان نستفيد جميعا من موضوعاتكم ***** ***شكرا للزوار الكرام** ***شكرا للاعضاء *** ***شكرا للمشرفين******

المواضيع الأخيرة

» حصري العمل من المنزل + شيك يصلك الى المنزل
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2013 11:13 pm من طرف علاء الدين

»  اربح جوال يصلك الى بيتك شرح موقع Xpango وكيفية ربح الهدايا iphone
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالخميس أكتوبر 03, 2013 4:33 pm من طرف علاء الدين

»  طرق تفعيل وتحميل كاسبارسكي 2014 kaspersky 2014 final►+سيريال اصلي 175يوم موضوع متـجــدد
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالسبت سبتمبر 21, 2013 7:08 pm من طرف علاء الدين

» الربح من إختصار الروابط..ثورة جديدة في عالم الربح
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالخميس سبتمبر 19, 2013 4:10 pm من طرف علاء الدين

» اقوى شركة ربحية بالعالم تعرف على موقع sevendollarptc للربح
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالإثنين سبتمبر 02, 2013 3:02 pm من طرف علاء الدين

» دون عناء يوميا اكسب 1الى100 دولا مع ipuservices
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالإثنين سبتمبر 02, 2013 2:02 am من طرف علاء الدين

» اقوى شركة ربحية بالعالم
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالأحد سبتمبر 01, 2013 4:15 pm من طرف علاء الدين

»  شرح طريقة كسب المال www.AWSurveys.com بربح لايقل عن500 $ دولار شهرياً
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالأحد سبتمبر 01, 2013 1:49 pm من طرف علاء الدين

» لمستخدمي فيسبوك احذروا هذا الفيروس
نجمة كاتب ياسين رواية Emptyالأربعاء مايو 08, 2013 6:50 pm من طرف علاء الدين


    نجمة كاتب ياسين رواية

    علاء الدين
    علاء الدين
    الادارة العامة
    الادارة العامة


    عدد المساهمات : 168
    نقاط : 419
    السٌّمعَة : 23
    تاريخ التسجيل : 26/12/2008
    العمر : 36
    الموقع : wwwder-alaa1987.blogspot.com

    نجمة كاتب ياسين رواية Empty نجمة كاتب ياسين رواية

    مُساهمة  علاء الدين الأحد يناير 09, 2011 2:47 am

    بسم الله الرحمان الرحيم

    نجمة كاتب ياسين رواية Safe_image.php?d=252ddc77d96f76415374155f6bbe21c8&w=90&h=90&url=http%3A%2F%2Ft2.gstatic
    حمل الرواية من هنا

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




    كاتب ياسين . . . « نجمة» الأسطورة والرمز: . .

    فإذا جاءت« البيت الكبير» كانت بشير مولود الرواية الجزائرية، فإن« نجمة» كاتب ياسين، تبرز من بين معظم المحاولات والتجارب، وبالرغم من كل هذا من تمزقات، تبرز دليلاً يقينيا على أن الرواية الجزائرية قد ولدت. وما جراحها إلا جراح الجزائر وعذاباتها. وتعد« نجمة» من أعظم منجزات الأدب الجزائري الحديث، كما يذهب النقاد الغربيون والعرب على السواء. وتنبع أهميتها في تقديرنا من أنها تجسيم بالحجم الطبيعي لرحلة العذاب، التي خاضها كاتبها ووطنه جميعاً. إنها تجسد شكلاً ومضموناً كافة مراحل التطور، ومختلف أشكال التناقضات واتجاهات الصراع ونتائجه، التي انتهت إليها الرحلة الدامية؛ إنها حققت درجة عالية من الوحدة الدينامية في العمل الفني، حتى أصبح من الصعب تصنيفها إلى شكل ومضمون، كما أنها حققت درجة عالية من روح الخلق حتى أصبح من العسير تصنيفها إلى خيال وواقع.
    تبنى كاتب ياسين موقفاً متميزاً في كتاباته، فهو يبحث عن الموطن الأم، مشخصاً إياه في شخص امرأة يسميها «نجمة» وتصبح الجزائر حقيقة مجسدة، وتكون نجمة بمثابة روح البلاد التي تسري والحادثة التي أثرت تأثيراً بالغاً على أعمال ياسين الأدبية هي مذابح سطيف، وكانت الكتابة هي الأسلوب النضالي الذي اختاره في نصرة القضية الوطنية الجزائرية. وتعتبر الجزائر بالنسبة للكاتب الينبوع الثري، الذي لا ينضب كمصدر إلهام فقد تناول تاريخها في أثناء الاحتلالين التركي والفرنسي، منشغلاً دائماً بوجود الوطن وبقائه.
    والشكل الفني في« نجمة» قريب غاية القرب من الفن التشكيلي، في أحدث مراحله، إذ هي تبدو كلوحة تجريدية، وبالتالي تخلو من البناء الكلاسيكي في أية صورة من صوره. يجتمع الماضي والحاضر والمستقبل في« نجمة» اجتماعاً حياً مشخصاً ماثلاً، لذلك فهي قد تتشابه مع قصة« الصخب والعنف» لفوكنر، أو قد تتشابه مع« رباعية الإسكندرية» للورانس داريل؛ من حيث أن لكل شخصية زمانها الخاص ورؤيتها الخاصة، التي أملت على كل من فوكنر وداريل، هذا التجديد في بناء الرواية الحديثة. تتشابه« نجمة» مع هذه الأعمال في انتساب الزمن إلى التكوين الداخلي للشخصية؛ تجسد تجربة بدايتها تمتد إلى الماضي السحيق، وتمتد نهايتها إلى المستقبل البعيد. تشكل شخصية« نجمة» البطلة المحورية، فهي ابنة الجميع وعشيقة الكل« هي روح الجزائر الممزقة من البداية، والمهددة بمختلف التوترات والتمزقات الداخلية« كما وصفها كاتب ياسين في بعض تصريحاته. هذه الروح هي الثورة والثورة هي التجربة، التي امتصت زمانها الخاص على نحو شديد التعقيد من الماضي والحاضر والمستقبل، فهي أشبه بالبناء الموسيقي، كما قال الناشر الفرنسي في طبعتها الأولى.
    إن التطور« اللولبي» للأحداث في نجمة، يذكرنا بمبادئ بنية روايات« فوكنر» ولعل هذه المقابلة لم تكن تخطر على بال أحد، لو لم يتحدث كاتب ياسين علنا وصراحة، عن حبه لفوكنر، وجيمس جويس، الذي أثر تأثيراً كبيراً في إبداع فوكنر، وهكذا فإن صلة الروائي الشاب بجويس وفوكنر، سمحت باستنتاجين وهما أن كاتب ياسين اقتبس البنية الزمنية من فوكنر، وتقنية تيار الوعي من جويس. يلجأ الكاتبان فوكنر وياسين إلى استعمال فقرات جديدة تمتد على صفحات عدة، بدون أية علامة ترقيم. وهناك تشابه يبدو أكثر وضوحاً في« ابسالوم ..ابسالوم» لفوكنر، و»نجمة» لياسين، خاصة في مجال العلاقة اللاشرعية، التي تنشأ بين بعض الشخصيات. ويظهر عدد من الأطفال غير الشرعيين في الروايتين. نجمة التي يتصارع الرجال ليس فقط على حبها، ولكن على إخضاعها أيضاً، وكذلك الحال مع« كليتمسترا وشقيقتها» في رواية فوكنر. وتشترك الروايتان في الغموض، الذي يكتنف أصل بعض الشخصيات. وهذه حقيقة تطبع جل شخصيات روايات ياسين، فبدون معرفة اسم عائلة الشخص يصعب معرفة أصله. وجو كلتي الروايتين يكتنفه غموض المصير، غير أن نجمة لا تحمل الروح الشيطانية الجهنمية، التي تحملها ابسالوم ابسالوم23.
    هذا وقد تأثر ياسين كثيراً بالشاعرين الفرنسيين« رامبو، وبودلير» ومن« الفراديس الزائفة» استقى ياسين فكرة« المرأة المتوحشة». وتجسد تيار الوعي في مذكرات مصطفى، وهذيان وحكايات رشيد، فقد كان يعكس أفكار وأحاسيس المؤلف، وساعدته هذه التقنية على خلق تنويعات شعرية، توهم بالامتلاء العاطفي الغنائي الذاتي. وتطرح إمكانية فهم الحاضر من خلال استرجاع الماضي، وبعث الأسطورة القديمة، التي تساعد على العودة إلى نقطة البدء، وهكذا فمن ضرورة الصلة بين الحاضر والماضي، ولدت بريشة كاتب ياسين قد تخيلها هو جزئياً، وأخذها في الأساس من خرافات الأجداد، قصة الجد الأكبر« كبلوت»، زعيم قبيلة بدوية عريقة، قدمت إلى الجزائر في عهود غابرة، من مكان ما من الشرق العربي، واستقر أحفاد «كبلوت» في الناظور بالقرب من قسنطينة، وقاوموا ببسالة أجيال متعددة من الغزاة. وهكذا استمر الأمر حتى الفرنسيين، لكن القبيلة لم ترضخ لهم24.
    استعملت« نجمة» مادة الأساطير على مستويين متداخلين؛ الأول مادي ويخص تقاليد المقاومة عند الكبلوتيين، والثاني رمزي فلسفي، ويخص الحب القاتل للرفاق الأربعة لنجمة التي هي ليست امرأة فاتنة فحسب، وإنما هي رمز للوطن الرائع والمعذب بتاريخه البسيط، والمأساوي على حد سواء.
    إن القلق والغموض والشك، الذي ملأ كتابات كامو وروبلس وبيلا وغيرهم، قابله خطاب روائي آخر، مؤسس على تقاليد الأدب الإنساني، فكان جيل 1952 الأدبي: محمد ديب (بلزاك الجزائر)، وكان كاتب ياسين (جيمس جوس، أو دوس باسوس)، وكان مولود فرعون، ومولود معمري (تولستوري) وكان مراد بوربون (غوركي) لقد كانوا جميعاً وهم يستندون إلى قيم الآداب الإنسانية وإلى قيم الحرية يشيدون تقاليد القطيعة الجمالية والفكرية، مع أدب التحقير والغرابة والإنسانوية الغامضة.
    فبالرغم من لحظات اليأس، التي كان يصاب بها مالك حداد مع غيره من الكتّاب الجزائريين، أو كما سماه« اليأس الفني»، إلا أن كتاباتهم لم تصب بأي مرض من الأمراض، التي أصيبت بها بعض المدارس الغربية، التي سقطت في الإغراءات الشكلية المميتة، فلم يحاولوا البحث عن ذواتهم داخل الفراغات المغلقة، ولم يقتلهم القلق ولا التهويمات الميتافيزيقية الغامضة، فكل شيء كان بالنسبة لهم واضحاً، فالثورة الشعبية الكبرى وهناك أمور أخرى منعت هؤلاء الأدباء من السقوط في حبائل الاستعمار وإغراءاته، وعلى رأسها واقعهم الاجتماعي والطبقي، فكلهم من أصول طبقية فقيرة، ومهضومة الحقوق. نجد مثلاً كاتب ياسين، الطفل الفقير قد احترف الصحافة واشتغل عاملاً في الموانئ وفي الزراعة قبل أن يمارس الكتابة. وبالمثل محمد ديب اشتغل في معامل النسيج في تلمسان، وفي أقبيتها الباردة، ثم عمل محاسباً ومعلماً فصحفياً. هذه التجارب المرة هي التي جعلت منه أديباً مبدعاً، وثوريا وفناناً يغمس ريشته ريشة الرسام الصادق في الدم والعرق والعذاب والجنون، والحكمة والتمرد، والمرض والتناقض والثورة، فيخرج منها ألواناً يصبغ بها لوحته25.
    لقد كانت استراتيجية الكتابة في ظل المدرسة الوطنية للآداب، هو أن يكون الأدب وسيلة للكفاح، لإعادة القيمة لذات منكسرة، مهزومة ومهمشة، إنها كتابة أهدافها تحويل المركز إلى الهامش والهامش إلى المركز. إن الروائي رشيد بوجدرة في« التطليق» وفي« ألف وعام من الحنين»، والطاهر جاووت في« الباحثون عن العظام» مارسوا عملية إثراء تقاليد الكتابة الروائية عند محمد ديب، وكاتب ياسين فيما يتصل بالاستراتيجية توليد الأحلام. وعلى الرغم من الإحالة على الواقع والتاريخ والأتوبيوغرافية في نصوص بوجدرة، إلا أن الكتابة كانت هي المركز والواقع هو الخطوة الثانية. ومع تعميق هذا الجانب كان الجزائريون يؤسسون نصاً للحيرة وحيرة للنص.


    نجمة كاتب ياسين رواية Safe_image.php?d=252ddc77d96f76415374155f6bbe21c8&w=90&h=90&url=http%3A%2F%2Ft2.gstatic

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 4:17 pm